قصتي مع بنت ليسي :
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كنت اتمنى تعجبكم القصيده اللي غادي نشاركها معكم القصه بدات هذه سبع سنين كنت ضايجه كان ضرب واحد البنت كتعجبني والاعجاب ديالها خلاني دائما انني كنت نهدر معها ونتلاقى ولكن المشكله الكبيره هي ان الام ديالها كانت دائما كتمشي معها المدرسه حيث اصلا البنت ديالها عاطيه العين وزوينه في نفس الوقت ولكن الخوت ما يكذب عليكم انا هذا الانسان هذه عجبتني بالزاف ولقيت اللي كانت دائما يعني واحد نظرات متبادله النظارات اللي انا بصراحه وخصوصا ان الانسان يبدا يحس براسه بانه يتحركوا فيه المشاعر ديال الحب ودي بالزاف الحوايج ولكن بصراحه ما نكذب عليكم التخوف الكبير ديال انها ترفضني واحد النهار وبالخصوص انني الخوف الكبير
↯︙هذا الخوف هذا اللي مع مرور الايام تحول لواحد المشاعر اللي انا وليت كنحس من جهه ذيك البنت وبصراحه انا كنت اول مره تقرا مع المدرسه بقيت ذاك الناريه تسبح حاويه غاديه هي والام ديالها ولكن المشكله كبيره عن الام دياله صعيبه ما نقدرش نوقف في حيت الا وقفتها الام ديالها غادي دير لي الشوهه ولكن بقيت تتابعهم وما غاديين الباب الليسي ونتابعهم ونتابعهم حتى بقيت واقف حدا الباب ديال الليسي هي دخلت والام ديك الساعه انا واقف كنساينواش غادي نقول لكم الحباب راه مشكله وصافي مشكله كبيره عينينا منهاحيث الواقع ما كايرحمش الواقع صايب بزافولكن كاتبقى احسن حاجه في الحياه وانا الانسان يزعم ما يدير شي حاجه ما يبقاش واقف راه ما غاديش اصلايعني ما غاديش تحقق لك شي حاجه انت باغيه الا ما جريتيش موراها حيت الا جريتي مور الحاجه كون اكيد راك غادي توصل لهاالمهم بقيت جالسه انا واقف كان ساين حدا باب الليسي كان ساين والانتظار ديالي بدا كيطلب ديالي ...من ضمن الاشياء اللي تخليك انك تخاف من الماضي ديالك وتخاف من انك تواجه واحد الانسان اخر هو ان الانسان يكون ضعيف الشخصيه جدا هو ناتج عن انني حسيت راسي اني ضعيف الشخصيه في ذيك اللحظه هذه غير المشكله الكبيره اللي كنت كنعاني منها للاسف حيث الوقوف ديالي بدون واحد الحركه وبدون واحد الفعل ما عنده معنى بصفه عامه ولكن كان لابد لابد لابد انني نتحرك المهم بغيت ولا تبعهم احترفت المنزل ديالهم فين ساكنين وعرفت فين كاينين بصلي تعيش في هذيك الانسان هذيك حيث كان لابد انني ندير هذا الشيء هذا المرض الله يحفظ وضعي هديه ان نبقى نفكر بالزاف حيت الوضع ما يساعدني انا انسان متاثر في البلاصه وكان نطيح في المشكله في راسي المهم عرفت المكان فين تعيش فيه الانسانه هذه وعرفت البلاصه اللي خرجت منها هي هذه الانسانه هذه ورجعت للدار ديالنا
هذيك اللحظه هذيك عرفت بانني راني انسان غالب عليه العاطفه وتخلط بالزاف المشاعر تخلطوا لي ما بقيت اعرف راسي شنو ندير واش نتقدم ولا ارجع اللور ولا ندير شي حركه ولا ما عرفتش ولكن بصراحه الحاجه اللي اكيد منها انني انسان هذيك اللحظه تحت الرغبه دياله والرغبه المشاعر للاسف اللي سيطرت علي حقاش تفكير عقلاني وواقعي وانما كان فكرت فيه الانسان غالب عليه العاطفه وهذا الشيء هذا اللي خلاني انني نرجع ونقول هذا الشيء هذا اللي غادي ندير راه هو اللي خصيه انا ماشي في وضعيه ديال انني نطلب من الزواج حيث ما زالت بالزواج
حيث الواقع ديالنا ما زال ما يخليش ان الانسان يدير ما ابغى حيت الوضع صعيب وما زال ما وصلش للمرحله الانانيه نقد مسؤوليه هذا الشيء اللي يخليني انني قرر ان يوقف معها ونطلب منها فقط علاقه عابره ما عنديش شيء ولكن ما قدرتش الوضع ديالي ما يسمع ليش انني نفكر في امور اخرى اللي شويه كتبان صعيبه عليهذاك الصباحيه غاديه وانا سبحايه غاديه وانا تابحه حتى وصلت الباب ديال الليسي وطلبت اناني نتكلم معها بصراحه كنت مترد وهنا وقفتها وقلت لها شنو الاسم ديالك بقت كتشوف فيها باستغراب يعني استغربت بالزاف لحقاش ما كانتش منتظره ان هذا الانسان هذا غادي يوقف وغادي يسولها قالت لي انا الاسم ديالي شيماء قلت له انا اسم ديالي خالد وقلت لها شنو العمر ديالي
صافي بدينا كانهضروا على اساس اننا كنعرفوا بحال اللي كانعرفوا بعضياتنا من شحال هذه قالت لي المهم حتى الوقيته ديال العشره ونشافوا ذيك الساعه قلت لها المهم صافي بقيت واقف قدام باب المدرسه مع الوقيته ديال العشره وهذه الوقيته هذه بالضبط اللي انا يعني كنت محتاج انني نهضر مع هذا الانسانه هذه حيث كان لابد انني خصني نهضر حيث موته طويله وانايااحيت على مده طويله وانا يعني في نفس الوقيته ما كاندير حتى شي حركه فقط يعني كنشوف فقط يعني ما كاندير حتى شيء حركه اللي خصني نديرها وبصرف بطبيعه الحال الخوت راه انسان راك يتغلب وما كايعرف ما يدير والواقع صعيب حيث الانسان من كيعشق واحد انسان اخر ضروري تلقى واحد الصعوبه وهذا شيء يعني طبيعي فيناجاءت الوقيته ديال العشره وبقيت انا كنساين صونات المدرسه خرجوا التلاميذ خرجت هي جابت في المهم شيرت لي باليد ديالها ومشيت لعندها سميت غادي برجلي يعني بدقه ودقه وفي نفس الوقت انا يعني ايش عنقول لكم يعني ماشي طبيعي السلام عليكم جاوبتني قالت لي وعليكم السلام قلت لها شنو قريتي اليوم قالت لي قريت العربيه قلت لها اللهم يسر المهم بقينا واقفين وكنشوفوا بعضياتنا هي كتشوف في وانا كنشوف فيها فقط يعني نقاوم بصراحه كان اول سؤال عندها يعني شنو عجبك فيا من امتى وانت يعني الاعجاب ديالك لي بصراحه هذيك الوقيته انا بقيت كنشوف قلت لها من مده طويله جدا ..صافي ديك اللحظه انها اقتنعت بانني روحت الانسان اللي معجب بها اللي ما يمكنش يعني غادي يكون كيكذب حيث مده طويله وانا يعني في نفس النظارات وفي نفس اللحظات وفي نفس يعني الموجات ديال الايحاءات يعني اللي بيناتنا بجوج ولكن كان يعني واحد الجو اللي بصراحه هو هذاك يعني ما كانش واحد يعني واحد العلامات ديال الكذوب ظاهرين علي ما كاينش كاع ...صافي تصاحبنا ذيك اللحظه ولا تبينات العلاقه ديال اننا مصاحبين بجوج ولكن كانت اصعب حاجه علي في ذيك الوقيته هو انني صراحه ونقول لها بانني راني يعني ديجا كانبغيها وهم بصراحه يعني كانت احساس صعيب بالزاف ولكن في نفس الوقت اضطريت انني يعني امشي معها بهذه النظام هذا عليها وبغيتها و ربطت الأمل على العلاقة مع هد البنت بصراحة كان الحب بينتنا ولكن الواقع فيه بزاف حوايج خايين منهم الطمع لي مزير على الناس هد البنت كتشفت بلي ان البنت دايرني غي طريق ومستغلني
بصراحة دك نهار واجهتها بزربة و قلت ليها انت ماشي بنت الناس غي طماعة وبرهوشة انا بغيك من قلبي و لكن أنت طماعة كبيرة مكتهمك تحاجة من غير مصلحتك للأسف تصديت بزاف وتقت حتى ندمت اول مرة ندير النية و تحشات ليا .
تعليقات