قصة أول حب :
وجهي الذي كنت قد استعاد وعيه,
على الرغم من أنني ما زلت أبقى عيني مغلقة ، وارتفاع
بسرعة لقدميها ، وقالت: 'تعال ، الحصول على ما يصل,
صبي شقي ، سخيفة ، لماذا أنت الكذب في
غبار?"نهضت. أعطني مظلتي, قال
زينايدا ، رميت عليه في مكان ما ، و
لا تحدق بي هكذا ... ما سخيفة
هراء! أنت لا تؤذي, أنت? اكتوى من قبل
القراص, أنا أجرؤ? لا تحدق في وجهي ، أقول
أنت.. . لكنه لا يفهم ، لا يفهم
الجواب ' وأضافت, كما لو لنفسها... . اذهب
المنزل ، ومسيو فولديمار ، وفرشاة نفسك ، و
لا تجرؤ على إتباعي وإلا سأغضب,
وأبدا مرة أخرى ...
لم تنهي عقوبتها ، لكنها سارت
بسرعة بعيدا ، في حين جلست إلى جانب
الطريق ... ساقي لن تدعمني. ال
القراص قد اكتوى يدي, آلام ظهري,
وكان رأسي دائخ ، ولكن الشعور الراب-
تلح أنا من ذوي الخبرة ثم لم يأت ثانية-
الوقت في حياتي. تحولت إلى وجع الحلو
في جميع أطرافي وجدت التعبير في الماضي في
القفزات بهيجة ويتخطى ويصرخ. نعم ، كنت
لا يزال طفلا.
تعليقات